5 Tips about التعلق العاطفي You Can Use Today
5 Tips about التعلق العاطفي You Can Use Today
Blog Article
نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.
مراقبة سلوك شخص ما وعدم استطاعة الآخر العيش دون التدخل في تفاصيل حياته.
استمرار التعلم والتطوير: عبر الدورات التعليمية أو ورش العمل.
من الأفضل أن تستشر طبيب نفسي أو إرشاد سلوكي ونفسي، حتى تتعافى من التعلق المرضي نهائياً.
نأسف لذلك لماذا لم يكن مفيدا؟ * المقالة لا تحتوي ما ابحث عنه
يعاني الأطفال ذوو الارتباط المتجنب من صعوبة في تطوير العلاقات الاجتماعية، ويميلون إلى الابتعاد عن الآخرين.
العواطف السلبية المرتبطة بالتعلق المرضي لا تؤثر فقط على العقل، بل أيضًا على الجسم. يمكن أن تشمل الآثار:
من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر التعلق العاطفي المفرط في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.
٢٧.٠٨.٢٠٢٤ - الصحة النفسية كيف يمكن لمساعدة الآخرين أن تساعدك
فلنتعرف في ما يأتي على أبرز المعلومات والتفاصيل عن التعلق العاطفي:
لا يمكن أن تخفى علامات التعلق العاطفي عن أحد؛ إذ إنَّ مجرد اطِّلاع بسيط على سيرورة العلاقة بين شخصين يكون كافياً لإطلاق حكم أنَّ هذه العلاقة طبيعية، أم هي مبنية على تعلق أحد الطرفين بالآخر، أو تعلق الطرفين معاً ببعضهما بعضاً، ولعلَّ أبرز علامات التعلق العاطفي ما يأتي:
فهم أعمق للمشاعر: يساعد المعالج في توضيح الأسباب وراء التعلق العاطفي المفرط.
القيام بأنشطة تجلب السعادة: مثل ممارسة الهوايات أو الأنشطة البدنية.
إشغال الذات بالكثير من المهام والهوايات والممارسات التي تحبها وتستمتع بها؛ كي لا تجد وقت فراغ تفكر فيه في الطرف الآخر وتحاول التقيد به أو تقييده.